نيكت هدير عبد الرزق
زب كبير . كنت اموت على جسد زوجي و خصوصا زبه الكبير و الطويل كنا في ليلة ساخنة مع بعض بدأ الاول يقبلني بطريقة ساخنة جعلتني ارتعش قبلت شفتاه و لحستهما بلساني اخرج لسانه و بدأ يلحس لساني و يلعب به ثم اصبحت القبلة اسخن و اسخن.. احسست بيده تنزل حتى وصلت الى ثدياي الكبيرتان و كان يموت فيهما اخذهما بين يديه و بدا يحركهما و يعصرهما و مظرة الشهوة في عينيه . اخد كل واحدى على حدى و بدا يلعب بالحلمات بلسانه اااه ثم اخدها في فمه و بدأ يرضعها كالمجنون و انا انفاسي تتقطع من كثرة اللذة . و انا من شذة لهفتي و اشتياقي امسكت بزبه الكبير اوه كم كان منتصبا و ساخنا و كبيرا رايته فقط جعلت جسمي يرتعد امسكته بيدي و بدات ادعكه بلطف من تحت لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة و هو يمسكن حلماتي باصبعه و يدعك فيهما انزل فمه حتى وصل الى كسي المبلل قبلني من كسي المبلل ثم بدأ يرضعه و و يلحسه بقوة جعلتني اصرخ و امسك بثدياي. دفعته و مددته امامي و كان كل تركيزي على زبه الكبير و الطويل ادخلته الى فمي من جديد و بدأت امص امم و الحسه كملا حتى البيضات و بفعل هذا اصبح كسي على نار . حلست فوقه و امسكت زبه بيدي و ادخلته الى ثقبة كسي ااح اااه بدأ يحركه و انا اتحرك معه حتى اصبح ينكني بقوة و سرعة جعلت جسمي يرتعد و ثدياي يقفزان من مكانهما ااه اااه اااه ثم اخرجه و امسك بموخؤتي و عصرها حتى فارقها و اصبح ثقبها ظاهر امامها امسك زبه و ادخلة بقوة اااااااااح ثم بدأ ينكني بقوة . جربنا بذلك اليوم كل الوضعيات الجنونية حتى اصبحت لا استطيع ان اتنفس و جسمي يرتعش من اللذة اخذني بين حظنه و نمت و انا ميتنسمة